السبت، 13 يونيو 2015

المؤتمر الحاشد في 13 حزيران وسيلة لفضح النظام الفاشي الايراني

لماذا نقول خامنئي و سلفه خميني و حكومتهم  ابو داعش !!!
اعتقد أن الاشارة الى بعض الانجازات لحكومة الخميني مفيدا جدا لمعرفة ما خلفها الخميني الدجل و ما بعده.
-اعدام اكثر من 120 الف مناضل و مناضلة لاذنب لهم سوى مطالبة الحرية و حرية الرأي و المعتقد
-اعتقال و تغذيب اكثر من 500 الف من الايرانيين في غياهب السجون المختلفة بحيث ادانة الجمعية الامم المتحدة الحكومة الايرانية 61 مرة و اليوم نشاهد 31 حالة إعدام خلال أسبوع واحد
-الاصدار على حرب غيرمشروعة ضد العراق لمدة 8 سنوات
-بيع الشابات الايرانيات في الامارات المتحدة
-يعيش اكثر من 90% من شعب المحروم تحت خط الفقر و بيع الاطفال في ظل حكم الملالي
-تدخلات صارخة في العراق بشعار القدس عبركربلاء ،كما قال احد رئسا في النظام الايراني ان كل قنبلة تنفجر في العراق تطيل بقاءنا على السلطة
-تم اعدام 30 الف مجاهد و مجاهدة خلال شهري عام 1988 لعبارة اخرى اعدم هذا النظام يوميا 500 مجاهد 
بفتوى الخميني اللعين الذي اذكر موجز عنها بالتالي:
 سحب دماء المعدومين قبل اعدامهم كي يكون امداد لجرحى الحرب الخيانية ضد العراق
تعذيب الام المسجونة او الاب امام عيون ابنائهم واعدام النساء بعد تعذيبهن واغتصابهن
و كان نهج الحكم لدى خميني وسلوكياته في التعامل مع المجاهدين في فترة نضالهم القانوني والسياسي حيث أصدر الفتوى بحل حياة وأموال وأعراض المجاهدين وإهدار دمائهم في الوقت الذي لم نكن نطلق حتى رصاصة واحدة برغم استشهاد عشرات وجرح وسجن وتعذيب آلاف منا من قبل أعوان وجلاوزة خميني.
وكان الحكم الصادر عن خميني يشمل علاوة على أعضاء مجاهدي خلق حتى أنصارهم ومؤيديهم والذين لديهم أدنى تعاطف للمجاهدين و يعمل كل هذا باسم الدين و ايضا تدخلاته في العراق و مشاركته في قمع الشعب السوري و كل منطقة.
نعم كتبت صورة موجزة عن حكومة الملالي في ايران و لكن امام هذه الديكتاتورية الوحشية هناك مقاومة باسلة بذلت النفس و النفيس في درب الحرية لاسقاط هذا النظام و بناء حكومة ديموقراطية للشعب .

هذا النظام يأخذ المنظمة مجاهدي خلق في محمل الجد ويراها كخطر يهدد كيانه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكرا على متابعتكم